The best Side of الاحتراق النفسي للأم
The best Side of الاحتراق النفسي للأم
Blog Article
تتفق كثير من الأمهات على أن رؤية أطفالهن يضحكون تبعث فيهن شعورًا لا يوصف بالبهجة، حتى وإن قابله قدرٌ من الخوف على الأطفال والقلق على مستقبلهم والشك في مدى إجادة دور الأمومة والقيام بما تتطلبه من واجبات.
كثير منا يومياً يتعرض للاحتراق النفسي دون أن يشعر، ويمكن للبعض أن يقوم بتصنيفها أنها اكتئاب، لذلك أحضرنا لك بعض الأعراض الشائعة للاحتراق النفسي.
- الأم : هي المرأة المتزوجة المسئولة عن تلبية متطلبات جميع أفراد الأسرة داخل المنزل ولديها ابن على الأقل في مرحلة المراهقة .
مرحلة المقاومة : تستمر عوامل الضغط على الرغم من إختفاء ردود الفعل البدنية المميزة لمرحلة التنبيه حيث يتكيف التمثيل الغذائى مع الوضع و يصبح الجسم أكثر مقاومة.
بالنظر إلى مسببات هذه المتلازمة نجد أن الآ مال غير الواقعية و المتطلبات الوجدانية الزائدة لها دور كبير.
قد تواجه النساء المُصابات بالاكتئاب مشاعر مستمرة من الحزن واليأس وعدم الاهتمام بالأنشطة اليومية أثناء نوبات الاكتئاب. وبالمثل، قد تجد النساء اللواتي يُعانين من اضطرابات القلق أن قلقهن ومخاوفهن يتفاقمان، مما يُعيق قُدرتهن على العمل ورعاية أطفالهن.
يعد هذا العنصر غيرملائم لتقييم متلازمة الاحتراق النفسي المهنى لعامل إدخال بيانات أو رجل عسكرى .
ارتبطت مستويات التوتر المرتفعة لدى الأمهات أثناء الحمل، المصحوبة بزيادة إنتاج الكورتيزول، بعواقب سلبية على صحة الرضع ونموهم. وتشمل هذه العوامل انخفاض الوزن عند الولادة والولادة المبكرة، وكلاهما يمكن أن يعرض الرضع لمضاعفات صحية لاحقة. يمكن أن يؤثر الإجهاد العاطفي للأم، مع ارتفاع الكورتيزول، على نمو دماغ الجنين، مما قد يؤدي إلى تغييرات قد تؤثر على الأداء المعرفي والعاطفي في وقت لاحق من الحياة.
لذلك اذهب للتجول، أو الجري، أو العمل في الحديقة، أو تنظيف المنزل، أو ركوب الدراجة، أو السباحة، أو ممارسة تدريبات الأثقال، أو كنس الأرضيات، أو أي شيء آخر يجعلك نشيطًا.
يتناغم الأطفال بشكل كبير مع الحالة العاطفية لأمهاتهم، وقد يؤدي التعرض لفترات طويلة لقلق الأم إلى تعطيل نور الامارات إقامة علاقات ارتباط آمنة ويؤثر على التنظيم العاطفي للطفل ونموه الاجتماعي. ولذلك، فإن معالجة قلق ما بعد الولادة أمر ضروري ليس فقط لعافية الأم، ولكن أيضًا لتعزيز بيئة رعاية ودعم تُحفز النمو الأمثل للرضيع
لكن لا تزال أمامكِ فرصة لشحن بطاريتكِ من جديد، باتباع الخطوات التالية:
إذا زادت عوامل توتر جديدة من صعوبة القدرة على التأقلم أو كانت إجراءات الرعاية الذاتية لا تخفف من التوتر، فقد تفكر في العلاج النفسي أو التوجيه المعنوي. قد يكون العلاج النفسي مفيدًا إذا شعرت أنك مُثْقَل بالأعباء أو محاصر بالمشكلات.
متلازمة الاحتراق النفسي أو الاحتراق الوظيفي كلاهما مترادفان لنفس النوع من الضغط الذي يتعرض له الشخص يومياً في العمل، ويصُاب بالإرهاق والإجهاد النفسي والبدني.
يُمكن للاستشاريين المتخصِّصين أو اختصاصيي المعالجة مساعدتك في تحديد مصادر التوتر ومعرفة أدوات جديدة للتأقلُم معه.